بِطَاقَةُ العِيدِ

الأخُ الكَرِيمُ أحْمَدُ الالفَاضِلُ

السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ

وَ تَقَبَّلَ اللهُ طَاعَتَكُمْ وَ غَفَرَ اللهُ لَنَا وَ لَكُمْ

وَ بَعْدُ، فَإنِّي أعُُودُ إلَيْكَ بَعْدَ اِنْقِطَاعٍ دَامَ طَوِيلاً نَتِيجَةَ جَهْلِي بِعُنْوَانِكَ وَ هَذِهِ أوَّلُ بَطَاقَةٍ أرْسِلُهَا إلَيْكَ بَعْدَ عِلْمِي بِعُنْوَانِكَ

وَ هِيَ مُنَاسَبَةٌ عَظِيمَةٌ  أنْ تَكُونَ رِسَالَةً فِي لَيَالِي رَمَضَانِ المُبَارَكِ وَ عِيدِ الفِطْرِ السَّعِيدِ فَكُلُّ عَامٍ وَ أنْتَ بِألْفِ خَيْرٍ

مَا أخْبَارُكُمْ؟ وَ أحْوَالُكُمْ؟ أرْجُو أنْ تَعُودَ إلَيْنَا بَعْدَ اِنْقِطَاعٍ. وَ لَكُمْ الشُّكْرُ الجَزِِيلُ

وَ تَقَبَّلُوا كُلَّ المُحَبَّةِ وَ الإخْلاَصِ مِنْ طَرَفِنَا

رَاجِينَ مِنْكُمُ الدُّعَاء

أخُُوكُمْ مُخْلِص صَادِق، شَهْرُ الرَّمَضَانِ ٢٠٠٧